لمن نطرق الباب

السلام عليكم ورحمة الله
هاهنا أود من الأستاذ المخضرم والأخ المكرّم شيكيت الكبير أن يمعن النظر على ما أكتبه لأنه الشاهد الأخير على من ذهب منّا من المشاهير جيل الستينات حمل راية الشروق وسلمها لمن بعده وكذلك فعل جيل السبعينات وهكذا إلى أن أتى هذا الجيل فوجد راية ولم يجد جيل !!!! إنقطع جيل التواصل 000 نعم قد تكون سرعة إيقاع المعلومة التي توخذ مباشرة عبر الفضاءسببا ولكن 000 هناك أسباب كثيرة أخرى محلية منها وهذا رأي فقط :
1/ أين لوحة الشرف هل هي بأمام النادي أم خلفه 0
أتذكروا العملاق نايل ( الأستاذ المكرّم بكري ) و العملاق عباس ( بامسيكة الأول )وأبراهيم حمد ( بامسيكة الثاني ) وحبيب الله والعم جبارة وآدمو وآل السويكت و ووووووووووووووو الموضوع في ملعب سيدنا 0
2/ لماذا هذا البعد من الكثيرين المؤسسين بل والمؤثرين وهم كثر وموجودون 0
3/ الشروق اليوم يقوده خيرة شباب الحي ويحتاج للذين يعلموا ولم يعملوا 0
4/ جاء دور الجيل الرابع وهاهو في بلاد الغربة وأصبح تواصله كقطرات ( الدرب) إذن فلتكن ملحا وسكرا 0
5/ الشروق الآن بشبابه الذين أصبحوا كاللؤلؤ المرصع على الصدر عادوا بالسيرة الأولى للشروق فأصبح كالبيت الذي يرعاه أبا واحدا فانظر هنا تجد الفضيلة وهناك قمة الأخلاق الفاضلة بجانب الخدمات الإجتماعية التي يقدهما لفقراء الحي والنشاط الثقافي المتواصل 0
فهاهنا أناشد الأفذاذ والمخضرمين للإلتفاف حول الشجرة التي ذرعوها بكرا فهي قد أيعنت وازينت
أخوك أبو عمار معتصم محمد المصطفى ( المع ) وللحديث بقية تأتي

لك التقدير العم العزيز والاب الفاضل (المع) علي الموضوع القيم واتمني من الادارة ان توثق ذلك بمساعدة الاعضاء الاعمام فهم المرجع لابناء هذا الجيل وكما ذكرنا سابقا لتواصل الاجيال ومعرفتهم بتاريخ الساحر العظيم