قطــــراتٌ من المفـــردات
التي جعلتْ من الرغبــــة في تواصل الهمســــــات
لتمارس حق مــــدادهـــــا من البـــوح الصامــــت
رغـــم صعوبـــــة نثر القلــــم مما أصبح أكوامـــــا في النفس
فحانتْ لحظة سقوط همسة صمت كانت تتأرجح بين أضلعي
لتتنفس بين أيادي جديرة بهــــــا
لتراقبها عن بُعــــد
وهي ترسم أحرف أنفاسهــــــا بهــــــــــدوء
لتحظى بقلـــوبٍ لمستُ فيها العطــــــــــاء والخير
فها هــــو
ترحــــابٌ أخــويٌ
قد عانــق القلــوب الوفيـــــة
بعــــد
ترحــــالٌ وترحـــــــــالٌ
وعثـــرات ...وعثـــرات
ولكن
أرى روح الأمـــان ونبـــع الــوداد
قد فـــاح شــــذاه
معكم .. وبينكم
فلملمــــــتُ متاعــــي..وأقبلـــتُ عليكــــم ملبي دعــوة من قِبل صديق عزيز
لعلنـــي بذلـــك أحظــــى بمن يتــواضع بحـــروفه